سياسة الخصوصية

نلتزم باحترام خصوصيتكم والامتثال لقوانين حماية البيانات والخصوصية المعمول بها، ويمكنكم زيارة الموقع الالكتروني دون الكشف عن معلومات هويتكم الشخصية ، وسيساعدكم بيان سياسة الخصوصية على فهم الآلية التي نتبعها في جمع بياناتكم واستخدامها وحمايتها عند زيارتكم لهذا الموقع، كما أننا نود مساعدتكم في اتخاذ قرارات سليمة مبنية على معلومات دقيقة وواضحة، لذا نرجو منكم قراءة ما يلي لتتعرفوا على الآلية التي نتبعها في استخدام بياناتكم.

ينبغي قراءة هذه السياسة بالتزامن مع قراءة قسم الشروط والأحكام الخاصة باستخدام الموقع.
الموافقة والقبول
إن استخدام هذا الموقع يعني موافقتكم على سياسة الخصوصية الخاصة بمشروع تكاتف وفي حال عدم الموافقة على هذه السياسة، يرجى عدم استخدام الموقع، وإن استمراركم في استخدام مواقع تكاتف يعني قبولكم لسياسة الخصوصية هذه.
المعلومات المحددة لهويتكم الشخصية
إن النماذج التالية المتوفرة على موقع تجمع البيانات المحددة لهويتكم الشخصية عبر التالي:
· تسجيل عناوين البريد الإلكتروني ورقم الجوال: سيتم إرسال أحدث الأخبار لتزويدكم بآخر التطورات.
· اتصل بنا: المعلومات المقدمة منكم عن طريق بيانات الاتصال لن يتم تخزينها من قبل الموقع وإنما ستستخدم فقط للرد على الاستفسارات أو طلبات الخدمة.

كيف نحافظ على سرية المعلومات؟

تُمثل سرية كافة المعلومات المتعلقة بعملائنا أحد أكثر القضايا أهمية بالنسبة لنا، لذا، فإننا في تكاتف نبذل كل ما في وسعنا لضمان نقل معلوماتكم الشخصية بشكل آمن من جهازكم الخاص إلى خوادم الشركة، وكما هو معلوم، فإنه لا يمكن ضمان نقل بيانات عبر شبكة الإنترنت بشكل آمن 100%، ونتيجة لذلك، وعلى الرغم من سعينا الجاد لحماية معلوماتكم إلا اننا لا تستطيع أن تضمن أو تكفل سرية المعلومات المُرسلة إلينا أو التي تصل من خلال منتجاتنا أو خدماتنا المتوفرة على الانترنت، وسيكون استخدامكم لها على مسئوليتكم الشخصية، وعند استلام معلوماتكم الشخصية، ستبذل تكاتف كافة الجهود وفق المعايير المعتمدة في هذا المجال للحفاظ على أمن وسرية معلوماتكم الشخصية، وكما هو معلوم، فإن “الأمان التام المُطلق” لا وجود له على شبكة الإنترنت.

من سيستخدم هذه المعلومات؟

القاعدة العامة هي أننا لن نفصح عن أية معلومات قمتم بإرسالها لنا (المعلومات الشخصية) وتحدد هويتكم الشخصية، بطريقة تربطكم بتلك المعلومات، إلا بعد الحصول على موافقتكم الصريحة على الإفصاح عنها أو وفقًا لظروف خاصة مثل الاعتقاد بحسن نية أن القانون يتطلب ذلك.